- متن الفصوص، متن نقش الفصوص، متن الفکوک، کلمات و مصطلحات ....
- «إِنَّهُ» یعنی الکتاب «مِنْ سُلَیْمانَ، وَ إِنَّهُ» أی مضمون الکتاب «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ»...
- فأتى سلیمان بالرحمتین: رحمة الامتنان و رحمة الوجوب اللتان هما الرحمن الرحیم...
- و قد أخبر الحق أنه تعالى هُوِیّة کل عضو منها، فلم یکن العامل غیر الحق...
- وهذه معرفة لا یغیب عنها سلیمان، بل هی من الملک الذی لا ینبغی لأحد من بعده...
- و لیس غرضنا من هذه المسألة إلا الکلام و التنبیه على الرحمتین اللتین ذکرهما سلیمان...
- و معناه معنى نقص تعلق الإرادة عن تعلق العلم، فهذه مفاضلة فی الصفات الإلهیة،..
- فهو تعالى من حیث هو عالم أعم فی التعلق من حیث ما هو مرید و قادر، و هو هو لیس غیره...
- ثم إنه کیف یقدِّم سلیمانُ اسمه على اسم اللَّه کما زعموا و هو من جملة من أوجدته الرحمة...
- و أما فضل العالِم من الصنف الإنسانی على العالِم من الجن بأسرار التصریف و خواص الأشیاء...
- و لم یکن عندنا باتحاد الزمان انتقال، و إنما کان إعدام و إیجاد من حیث لا یشعر أحد بذلک...
- فإن مسألة حصول عرش بلقیس من أشکال المسائل إلا عند من عرف ما ذکرناه آنفاً فی قصته...
- و أما علمه فقوله تعالى «فَفَهَّمْناها سُلَیْمانَ» مع نقیض الحکم ، و کلا آتاه اللَّه حکماً و علماً ...
- فأعطیت هذه الأمة المحمدیة رتبة سلیمان علیه السلام فی الحکم، و رتبة داود علیه السلام...
- فما انقادت لسلیمان و إنما انقادت للَّه رب العالمین، و سلیمان من العالمین...
- فکان إسلام بلقیس إسلام سلیمان إذ قالت «مَعَ سُلَیْمانَ» فتَبِعَتْه...
- و اعلم أیدنا اللَّه و إیاک بروح منه، أن مثل هذا العطاء إذا حصل للعبد ...
- فعلمنا من ذوق الطریق أن سؤاله ذلک کان عن أمر ربه. و الطلب...
- و لما قال علیه السلام «الناس نیام فإذا ماتوا انتبهوا» نبَّه على أنه کل ما یراه الإنسان...
- نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص - نقش فص حکمة رحمانیة فی کلمة سلیمانیة
- تعلیقات د أبوالعلا عفیفی على فصوص الحکم - الفص السلیمانی
- شرح فصوص الحکم من کلام الشیخ الأکبر أ. محمد محمود الغراب - الفص السلیمانی
- المفاتیح الوجودیة والقرآنیة لفصوص الحکم عبد الباقی مفتاح - الفص السلیمانی