عرفان شیعی

عرفان اسلامی در بستر تشیع

عرفان شیعی

عرفان اسلامی در بستر تشیع

 الفقرة الأولی

  • متن الفصوص، متن نقش الفصوص،  متن الفکوک، کلمات و مصطلحات ....

 الفقرة الثانیة

  • لما شاء الحق سبحانه من حیث أسماؤه الحسنى التی لا یبلغها الإحصاء أن یرى أعیانها...

 الفقرة الثالثة

  • فإن رؤیة الشی‏ء نفسه بنفسه ما هی مثل رؤیته‏ نَفْسَه فی أمرٍ آخر یکون له کالمرأة ...

 الفقرة الرابعة

  • و من شأن الحُکمْ الإلهی أنه ما سوَّى محلًا إلا و یقبل‏روحاً إلهیّا عَبّر عنه بالنفخ فیه ...

 الفقرة الخامسة

  • فالأمر کله منه، ابتداؤه و انتهاؤه، «وَ إِلَیْهِ‏ یُرْجَعُ الْأَمْرُ کُلُّهُ»، کما ابتدأ منه ...

 الفقرة السادسة

  • فکل قوة منها محجوبة بنفسها لا ترى أفضل من ذاتها، و أَنَّ فیها، فیما تزعم، الأهلیة ...

 الفقرة السابعة

  • و هذا لا یعرفه عقل بطریق نظر فکری، بل هذا الفن من الإدراک لا یکون إلا عن کشف إلهی ...

 الفقرة الثامنة

  • فهو الإنسان الحادث الأزلی و النش‏ء الدائم الأبدی، و الکلمة الفاصلة الجامعة...

 الفقرة التاسعة

  •  أَ لَا تراه إذا زال و فُکَّ من خزانة الدنیا لم یبق فیها ما اختزنه الحق فیها و خرج ما کان فیها ...

 الفقرة العاشرة

  • فإن الملائکة لم تقف مع ما تعطیه نشأة هذا الخلیفة ...

 الفقرة الحادیة عشر

  • فغلب علیها ما ذکرناه، و حکم علیها هذا الحال ...

 الفقرة الثانیة عشر

  • ثم لم یقفوا مع التجریح حتى زادوا فی الدعوى بما هم علیه من التسبیح و التقدیس...

 الفقرة الثالثة عشر

  • فهذا التعریف الإلهی مما أدَّب الحق به عبادَه الأدباءَ الأمناءَ الخلفاءَ ...

 الفقرة الرابعة عشر

  • فهی الظاهرة من حیث أعیان الموجودات کما هی الباطنة من حیث معقولیتهَا...

 الفقرة الخامسة عشر

  • غیر أن هذا الأمر الکلی یرجع إلیه حکمٌ من الموجودات العینیة بحسب ما تطلبه ...

 الفقرة السادسة عشر

  • و حقیقة العلم واحدة، و حقیقة الحیاة واحدة، و نسبتها إلى العالم و الحی نسبة واحدة...

 الفقرة السابعة عشر

  • فکما حَکَمَ العلمُ على مَنْ قام به أنْ یقال فیه‏ عالم، حکم الموصوف به على العلم أنه حادث ...

 الفقرة الثامنة عشر

  • فتقبل‏ الحکم فی الأعیان الموجودة و لا تقبل التفصیل و لا التجزّی فإن ذلک محال علیها...

 الفقرة التاسعة عشر

  • و إذا کان الارتباط بین من له وجود عینی و بین من لیس له وجود عینی قد ثبت ...

 الفقرة العشرون

  • و لا شک أن المحدث قد ثبت حدوثه و افتقاره إلى محدِث أحدثه لإمکانه لنفسه ...

 الفقرة الحادیة و العشرون

  • و لما اقتضاه لذاته کان واجباً به. و لما کان استنادُه إلى من ظهر عنه لذاته...

 الفقرة الثانیة و العشرون

  • ثم لتعلم أنه لما کان الأمر على ما قلناه من ظهوره بصورته، أحالنا تعالى فی العلم به ... 

  • فلما علمناه بنا و منا نَسَبْنَا إلیه کل ما نسبناه إلینا...

 الفقرة الرابعة و العشرون

  • ولا نشک أنّا کثیرون بالشخص و النوع، و أنا و إن کنا على حقیقة واحدة تجمعنا... 

 الفقرة الخامسة و العشرون

  • فلا تُنسَبُ إلیه الأولیّة مع کونه الأول...

 الفقرة السادسة و العشرون

ثم لتعلم أن الحق وصف نفسه بأنه ظاهر باطن‏، فأوجد العالم عالم غیب و شهادة ...

 الفقرة السابعة و العشرون

  • فالعالم شهادة و الخلیفة غیب، و لذا تحجَّبَ‏ السلطان...

 الفقرة الثامنة و العشرون

  • فلایزال فی حجاب لا یُرْفَع مع علمه بأنه متمیز عن موجِده بافتقاره ...

 الفقرة التاسعة و العشرون

  • و لهذا کان آدم خلیفة فإن لم یکن ظاهراً بصورة من استخلفه فیما استخلفه‏ فیه ...

 الفقرة الثلاثون

  • و لذلک قال فیه «کنت سمعه و بصره» ما قال کنت عینه و أُذُنَهُ...

 الفقرة الحادیة و الثلاثون

  • و من هذه الحقیقة کان الافتقار من العالم إلى الحق فی وجوده...

 الفقرة الثانیة و الثلاثون

  • فقد علمت حکمة نشأة آدم أعنی صورته الظاهرة...

 الفقرة الثالثة و الثلاثون

  • یا أَیُّهَا النَّاسُ‏ اتَّقُوا رَبَّکُمُ‏ الَّذِی خَلَقَکُمْ‏ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَ خَلَقَ مِنْها زَوْجَها... 

 الفقرة الرابعة و الثلاثون

  • ثم إنه سبحانه و تعالى أطْلَعَهُ على ما أوْدع فیه و جعل ذلک فی قبضتَیْه...

 الفقرة الخامسة و الثلاثون

  • حکمةإلهیة فی کلمة آدمیة، و هو هذا الباب...

 الفقرة السادسة و الثلاثون

  • فاقتصرت على ما ذکرته من‏ هذه الحِکَم فی هذا الکتاب على حد ما ثبت فی أم الکتاب...

 الفقرة السابعة و الثلاثون

  • نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص - نقش فص حکمة إلهیة فی کلمة آدمیة

 الفقرة الثامنة و الثلاثون

  • تعلیقات د أبوالعلا عفیفی على فصوص الحکم - الفص الآدمی 

 الفقرة التاسعة و الثلاثون

  • شرح فصوص الحکم من کلام الشیخ الأکبر ابن العربی أ. محمد محمود الغراب  - الفص الآدمی

 الفقرة الأربعون

  • المفاتیح الوجودیة والقرآنیة لفصوص الحکم عبد الباقی مفتاح - الفص الآدمی